اعلن هنا  -  اعلن هنا  -  اعلن هنا  -  اعلن هنا  -  اعلن هنا  -  اعلن هنا  -  اعلن هنا  -  اعلن هنا  -  اعلن هنا  -  اعلن هنا  -  اعلن هنا  -  اعلن هنا     

 

هل للاجئين حق العودة أم الوطن البديل؟
منتديات Vpas
هل للاجئين حق العودة أم الوطن البديل؟ Jjjjjj10
منتديات Vpas
هل للاجئين حق العودة أم الوطن البديل؟ Jjjjjj10


منتديات Vpas , ارشفه , برامج ,دروس , عام , تطوير ,
 
الرئيسيةالموقعأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 هل للاجئين حق العودة أم الوطن البديل؟

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
نجل حماس
مشرف
مشرف
نجل حماس


دولتي : فلسطين
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 397
نقاط : 733
السٌّمعَة : 2
العمر : 42
الوسام : وسام المشرف المميز
الجوزاء الكلب
تاريخ الميلاد : 19/06/1982
المزاج : معطيها ومعليها

هل للاجئين حق العودة أم الوطن البديل؟ Empty
مُساهمةموضوع: هل للاجئين حق العودة أم الوطن البديل؟   هل للاجئين حق العودة أم الوطن البديل؟ I_icon_minitimeالأحد مايو 02, 2010 10:59 pm

أصدر مركز الزيتونة للدراسات والاستشارات دراسة أكاديمية جديدة بعنوان "اللاجئون الفلسطينيون بين الشرعية الدولية والمفاوضات الإسرائيلية".
وأصل هذه الدراسة أطروحة أعدّتها الباحثة نجوى حساوي لنيل درجة الدكتوراة في الحقوق، في تخصص القانون العام، من كلية الحقوق والعلوم السياسية في الجامعة اللبنانية سنة 2007. وتقع الدراسة في 535 صفحة من القطع الكبير، وقدّم لها الدكتور سلمان أبو ستة.


قسمت المؤلفة دراستها إلى أربعة فصول وخاتمة، وكل فصل فيه مباحث عدة.




القواعد الدولية المتعلقة باللاجئين
جاء الفصل الأول بعنوان: القواعد الدولية المتعلقة باللاجئين، وهو عبارة عن مباحث تفصيلية تتناول تطور اللجوء، ونشأة القواعد الدولية المتعلقة باللجوء، واللجوء في القانون الدولي العام، ومضمون حق اللجوء وتعريف اللاجئ، والحماية الدولية للاجئين، والمبادئ المتعلقة بحماية اللاجئين، والعلاقة ما بين موضوع اللجوء وحقوق الإنسان ودور مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين.











تكبير الصورةتصغير الصورة تم تعديل ابعاد هذه الصورة. انقر هنا لمعاينتها بأبعادها الأصلية.



-الكتاب: حقوق اللاجئين الفلسطينيين بين الشرعية الدولية والمفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية
-المؤلفة: نجوى مصطفى حساوي
-الصفحات: 538
-الناشر: مركز الزيتونة للدراسات والاستشارات, بيروت
-الطبعة: الأولى/فبراير 2008




وخلصت إلى القول بأن القانون الدولي العام يوفر للاجئ مركزا قانونيا يخوله الحصول على الحماية، كما يضمن له مسألة احترام حقوقه استنادا لمبدأ "احترام حقوق الإنسان" بما فيها الحق بالعودة إلى الديار ومبدأ عدم الطرد.


ذلك أن القواعد الدولية التي ترعى حقوق الإنسان، توفر حماية أوسع لمختلف فئات اللاجئين، كونها لا تقتصر على اللاجئ الذي ينطبق عليه تعريف معاهدة 1951 فقط، إنما تشمل كل اللاجئين بمن فيهم "اللاجئ الفلسطيني".


ورأت الباحثة أن حماية اللاجئ الفلسطيني تحتل موقعا بارزا في القانون الدولي العام، نظرا إلى الإشكاليات التي يثيرها وضعه وهو "لاجئ"، وارتباط حل قضيته بحق الشعب الفلسطيني بتقرير المصير، والحساسية المرتبطة بحق العودة إلى الديار، لا سيما لدى إسرائيل، والالتباس المرتبط بمدى خضوع اللاجئ لمعاهدة 1951.


حيث إن هذه الاتفاقية، على الرغم من كونها من الصكوك القانونية التي لقيت إقرارا واسع النطاق من معظم الدول، إلا أنها لم تنجح في وضع الإطار القانوني الذي يعكس تعريفا عالميا للاجئ، باعتبار أنها كانت وليدة الواقع الأوروبي الذي فرض نفسه إبان توقيعها، وانعكاسا للظروف التي حصلت بين الحربين العالميتين، والتي تسببت بموجات كبيرة من اللاجئين.


وشرحت الباحثة بالتفصيل سبب استثناء اللاجئين الفلسطينيين من اتفاقية 1951، ومن نطاق عمل مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، ثم ناقشت جدوى استثناء اللاجئين الفلسطينيين من نظام الحماية القانونية المخصصة للاجئين.


وفي نهاية هذا الفصل خلصت الباحثة إلى القول بأن تعريف اللاجئ المكرس باتفاقية 1951، لا ينطبق على اللاجئ الفلسطيني، حيث يرتكز الأول على عامل ذاتي يتمثل بالخوف من الاضطهاد لأسباب عددتها المعاهدة المذكورة، في حين أن اللاجئ الفلسطيني اضطر للجوء إلى الدول المضيفة لأسباب تتعلق بالانتهاكات الجسيمة التي ارتكبت بحقه، وعلى رأسها أعمال الطرد والمجازر التي دفعته إلى الرحيل، الأمر الذي أدى إلى تحويل معظم الشعب الفلسطيني إلى لاجئين.




"
هناك حاجة ماسة إلى تعديل تعريف الأونروا باعتبار أنه لم يعالج قضية اللاجئ الفلسطيني من وجهة نظر حقوق الإنسان، إنما تطرق لها من وجهة عملية أسهمت في التمييز بين لاجئ وآخر دون أي مبرر قانوني
"
وأضافت الباحثة أنه "نظراً لخصوصية واستمرارية معاناة الفلسطينيين لغاية تاريخه، وانتقال اللجوء من جيل إلى آخر، فإنه يقتضي اعتبار كل فلسطيني، غادر فلسطين، أو لم يكن موجودا لسبب من الأسباب وقت الاحتلال، وكل فلسطيني ولد خارج فلسطين ولا يستطيع العودة إلى دياره بسبب المنع الإسرائيلي، معنيا بحق العودة، بغض النظر عن تصنيفه القانوني تحت فئة لاجئ أو نازح، طالما أن الهدف من هذا التصنيف تطبيق حق العودة المكرس بمقتضى مواثيق حقوق الإنسان لكل فرد".
ورأت أن هناك "حاجة ماسة إلى تعديل تعريف الأونروا باعتبار أنه لم يعالج قضية اللاجئ الفلسطيني من وجهة نظر حقوق الإنسان، إنما تطرق لها من وجهة عملية، أسهمت في التمييز بين لاجئ وآخر دون أي مبرر قانوني".


وأضافت أن وضع اللاجئين الفلسطينيين يختلف عن غيرهم من اللاجئين لحاجتهم جميعا دون تمييز إلى الحماية القانونية المؤقتة.




الشرعية الدولية وحقوق اللاجئين الفلسطينيين
خصصت الباحثة الفصل الثاني للحديث عن الشرعية الدولية وحقوق اللاجئين الفلسطينيين؛ حيث تحدثت عن الأحداث التاريخية التي رافقت الترحيل الجماعي للشعب الفلسطيني، والتي قالت إنها كانت مثار جدل واسع بين المؤرخين والمفكرين وغيرهم، نظرا لما يترتب على هذا الترحيل من نتائج قانونية وفقا لقواعد المسؤولية الدولية.


وبالتالي، كان لا بد برأي الباحثة، من التعرض للأحداث التاريخية ولو بصورة موجزة من أجل تحديد دور إسرائيل ومسؤوليتها فيه هذا المجال.


وعرضت الباحثة في هذا المبحث لدور بريطانيا السلبي في القضية الفلسطينية، ثم تحدثت عن المحطات الأساسية في ترحيل الشعب الفلسطيني، كما تطرقت بإسهاب إلى الانتهاكات وعمليات التطهير العرقي التي قام بها الإسرائيليون، وعن خرق إسرائيل لقواعد القانون الدولي.




"
القانون الدولي يضمن للاجئ -سواء اختار العودة إلى دياره أم عدم العودة- حق الحصول على التعويض المناسب وليس كما تروج له إسرائيل بأن التعويض يُعدّ بديلا عن حق العودة، في محاولة منها للالتفاف على هذا الحق
"
وأشارت إلى أن خرق إسرائيل لقواعد القانون الدولي، مهما كان مصدرها، ولا سيما المعاهدات الدولية التي تعدّ طرفا فيها، كالعهد الدولي للحقوق المدنية والسياسية، يرتب عليها مسؤولية دولية بحيث يتوجب عليها قانونا إعادة الشيء إلى ما كان عليه، وإن تعذر ذلك، فيجب عليها التعويض على الضحايا المتضررين لاجئين وغير لاجئين.
وأكدت الباحثة أن القانون الدولي يضمن للاجئ سواء اختار العودة إلى دياره أم عدم العودة، حق الحصول على التعويض المناسب، وليس كما تروج له إسرائيل بأن التعويض يُعدّ بديلاً عن حق العودة، في محاولة منها للالتفاف على هذا الحق، وإبراز التعويض حلا وحيدا لقضية اللاجئين.


إذ إن التعويض "يعتبر عنصرا مكملا لحق العودة وليس بديلا عنه، وحقا ملازما له يستفيد منه كل لاجئ أمبعد سواء عاد أم لم يعد إلى دياره".
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Designer
مشرف
مشرف
Designer


دولتي : تونس
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 642
نقاط : 728
السٌّمعَة : 6
العمر : 34
الوسام : وسام المشرف المميز
العذراء الحصان
تاريخ الميلاد : 12/09/1990

هل للاجئين حق العودة أم الوطن البديل؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: هل للاجئين حق العودة أم الوطن البديل؟   هل للاجئين حق العودة أم الوطن البديل؟ I_icon_minitimeالثلاثاء مايو 04, 2010 7:55 pm

أشكرك على الموضوع الرائع

واللاجئين لهم حق العودة ألا وهو حق العودة إلى الوطن والديار المغتصبة من قبل العدو الصهيوني قاتلهم الله

.
.
.
هل للاجئين حق العودة أم الوطن البديل؟ 777597
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.vpasv.com
الاردن للابد
عضو فضي
عضو فضي
الاردن للابد


دولتي : الأردن
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 666
نقاط : 851
السٌّمعَة : 3
العمر : 29
الوسام : لا يمتلك أي وسام بعد
الدلو الكلب
تاريخ الميلاد : 26/01/1995

هل للاجئين حق العودة أم الوطن البديل؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: هل للاجئين حق العودة أم الوطن البديل؟   هل للاجئين حق العودة أم الوطن البديل؟ I_icon_minitimeالجمعة مايو 07, 2010 10:00 pm

يسلمو على الموضوع الرائع هل للاجئين حق العودة أم الوطن البديل؟ 958905
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
هل للاجئين حق العودة أم الوطن البديل؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» (الاتحاد العالمي للطب البديل والتكميلى(-(الاكاديمية العالمية للطب البديل و التكميلى)-
» اريد العودة للفريق
» هنية: العودة للمفاوضات غطاء لتهويد القدس
» نزلة برد تجبر طبلة مانولو على العودة إلى إسبانيا
» جماهير غانا تحتفي بالمنتخب الوطني بعد العودة من كأس العالم

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات Vpas :: قسم المنوعات :: قسم النقاش الجاد-
انتقل الى:  

 جميع الحقوق محفوضة لابداع نتebda3net©phpBB | Ahlamontada.com | منتدى مجاني للدعم و المساعدة | التبليغ عن محتوى مخالف | آخر المواضيع